لفةالطرحهتقليدعربيأصيليجسدجمالالتراثوالهوية
لفةالطرحههيواحدةمنأكثرالعاداتالعربيةالأصيلةجمالاًورمزية،حيثتمثلجزءاًلايتجزأمنالتراثوالهويةالعربية.تُعرفهذهاللفةبأنهاطريقةمميزةلارتداءالشماغأوالغترة،خاصةفيدولالخليجالعربي،حيثتُعتبرعلامةعلىالأناقةوالرجولةوالانتماءإلىالثقافةالعربيةالأصيلة.لفةالطرحهتقليدعربيأصيليجسدجمالالتراثوالهوية
أصلوتاريخلفةالطرحه
يعودأصللفةالطرحهإلىقرونمضت،حيثكانالبدوفيشبهالجزيرةالعربيةيستخدمونالغترةأوالشماغلحمايةأنفسهممنحرارةالشمسوقسوةالطقسالصحراوي.معمرورالوقت،تطورتطريقةارتدائهالتصبحأكثرمنمجردغطاءللرأس،بلتحولتإلىرمزللهويةوالانتماءالقبلي.
كيفيةلفةالطرحهبالطريقةالتقليدية
لفةالطرحهليستمجردوضعالغترةعلىالرأس،بلهيفنيحتاجإلىمهارةوإتقان.تختلفطرقاللفمنمنطقةإلىأخرى،ولكنالطريقةالتقليديةتشملالخطواتالتالية:
1.تثبيتالعقال:يوضعالعقالأولاًلتثبيتالغترةبشكلصحيح.
2.طيّالغترة:تُطوىالغترةبطريقةمعينةلتتناسبمعشكلالرأس.
3.اللفةالنهائية:تُلفالأطرافبطريقةأنيقةومتناسقة،ممايعطيمظهراًجذاباًومهيباً.
رمزيةلفةالطرحهفيالثقافةالعربية
لاتقتصرلفةالطرحهعلىكونهامجردزيتقليدي،بلتحملدلالاتعميقةفيالثقافةالعربية.فهيتعبرعنالكرامةوالشهامة،كماأنهاتُظهرالاحترامفيالمناسباتالرسميةوالاجتماعية.فيبعضالقبائل،تعتبرطريقةلفةالطرحهدليلاًعلىالمكانةالاجتماعيةوالخبرةفيالعاداتوالتقاليد.
لفةالطرحهفيالعصرالحديث
علىالرغممنالتطورالكبيرفيالموضةوالأزياء،لاتزاللفةالطرحهتحتفظبمكانتهابينالشبابالعربي.بلإنالكثيرمنالمصممينالعالميينبدأوابإدراجهذاالعنصرالتراثيفيتصاميمهم،ممايؤكدعلىجمالهوقيمتهالتاريخية.
لفةالطرحهتقليدعربيأصيليجسدجمالالتراثوالهويةالختام
لفةالطرحهليستمجردقطعةقماشتُلفعلىالرأس،بلهيتراثحييعكسأصالةالعربوتاريخهمالعريق.إنهارمزللفخروالانتماء،وشهادةعلىعراقةالثقافةالعربيةالتيتتجددمعكلجيل.
لفةالطرحهتقليدعربيأصيليجسدجمالالتراثوالهويةباختصار،لفةالطرحهتمثلالجسربينالماضيالعريقوالحاضرالمشرق،وهيدليلعلىأنالتراثيمكنأنيكونأنيقاًوعصرياًفيآنواحد.
لفةالطرحهتقليدعربيأصيليجسدجمالالتراثوالهوية
وظائف النقود الأساسية في الاقتصاد الحديث
2025-09-21 15:30
تصريح لويس فيغو عن ليونيل ميسيشهادة أسطورة عن أعظم لاعب في التاريخ
2025-09-21 15:07
تغطية تي فيدليل شامل لفهم عالم التلفزيون الرقمي الحديث
2025-09-21 14:42
توتنهام هوتسبيرالصالة الملعب الأسطوري
2025-09-21 14:04
منهج العربي للصف الثالث الثانويرحلة في عالم الأدب واللغة
2025-09-21 13:50