قبل وصول لويس إنريكي إلى باريس سان جيرمان، شهد النادي الفرنسي العريق سلسلة من المدربين الذين حاولوا قيادة الفريق نحو المجد الأوروبي. في هذا المقال، سنستعرض أبرز المدربين الذين تولوا قيادة الفريق قبل إنريكي، وإنجازاتهم وتحدياتهم في واحدة من أكثر المهمات صعوبة في كرة القدم العالمية.مدربباريسقبللويسانريكيرحلةالقيادةفيالعاصمةالفرنسية
توماس توخل: البصمة الألمانية
تولى المدرب الألماني توماس توخل قيادة باريس سان جيرمان في 2018، وقاد الفريق إلى أول نهائي في تاريخه في دوري أبطال أوروبا عام 2020. حقق توخل العديد من الألقاب المحلية، لكنه لم يتمكن من تحقيق حلم النادي الأوروبي. أسلوبه الهجومي وتطويره للاعبين مثل كيليان مبابي ونيمار جلب له إعجاب الجماهير.
ماوريسيو بوتشيتينو: التجربة القصيرة
خلف بوتشيتينو توخل في 2021، وكانت فترة تدريبه قصيرة نسبياً. على الرغم من قيادته الفريق للفوز بكأس فرنسا، إلا أن أداء الفريق في الدوري المحلي ودوري الأبطال لم يكن مقنعاً بما يكفي ليبقى في منصبه لفترة أطول.
كريستوف غالتييه: القيادة المحلية
قبل إنريكي، كان غالتييه آخر من قاد الفريق الباريسي. حقق معهم لقب الدوري الفرنسي، لكن الخروج المبكر من دوري الأبطال وضع نهاية سريعة لتجربته.
التحديات المشتركة:
واجه جميع هؤلاء المدربين تحديات متشابهة:- إدارة غرفة الملابس المليئة بالنجوم- تحقيق التوازن بين النجاح المحلي والأوروبي- التعامل مع توقعات الملاك الطموحة- تطوير أسلوب لعب يجمع بين النجومية والعمل الجماعي
مدربباريسقبللويسانريكيرحلةالقيادةفيالعاصمةالفرنسيةالخلاصة:
كان كل من هؤلاء المدربين قد ترك بصمته على تاريخ النادي بطرق مختلفة. بينما حققوا نجاحات محلية، ظل الحلم الأوروبي بعيد المنال. الآن، مع لويس إنريكي، يبدأ فصل جديد في تاريخ باريس سان جيرمان، مع الدروس المستفادة من كل هذه التجارب السابقة.
مدربباريسقبللويسانريكيرحلةالقيادةفيالعاصمةالفرنسية